... ترحيب حار لأغلى زوارنـا ..

مرحبــا ..مع كل شروق شمس وغروبها ~

مرحبــا ..عدد نجوم السماء اللامعة في الأفق ~

مرحبــا ..حين تتلاطم أمواج البحر ~

مرحبــا ..وأهلاً بكم ~

الاثنين، 22 مارس 2010

أيشتاق الله لنا ؟!






ربما شد انتباهكم العنوان : أيشتاق الله لنـــا !!!


نعم إن الله يشتاق لك أخي وأختي

يشتاق لسماع صوتك بلجوئك إليه , بدعائه , بشكره

ألا نخجل من أنفسنا يوماً أمام ربنا ,, أن لا نُسمعه صوتنا ولا نلجأ إليه إلا إذا ضاقت بنا الدنيا

يقول الله عز وجل :
( ما غضبت على أحد كغضبي على عبد أتى معصية فتعاظمت عليه في جنب عفوي )

أوحى الله لداود " يا داود لو يعلم المدبرون عن شوقي لعودتهم ورغبتي في توبتهم لذابــوا شوقا إلي يا داود هذه رغبتي في المدبرين عنى فكيف محبتي في المقبلين علي

يقول الله عز وجل في الحديث القدسي

إني لأجدني أستحي من عبدي يرفع إلى يديه يقول يا رب يا رب فأردهما فتقول

الملائكة إلى هنا إنه ليس أهلا لتغفر له فأقول ولكني أهل التقوى وأهل المغفرة أشهدكم أنى قد غفرت لعبدي.


جاء في الحديث: إنه إذا رفع العبد يديه للسماء وهو عاصي فيقول يا رب فتحجب الملائكة صوته فيكررها يا رب فتحجب الملائكة صوته فيكررها يا رب فتحجب الملائكة صوته فيكررها في الرابعة فيقول الله عز وجل إلى متى تحجبون صوت عبدي عني؟؟؟
لبيك عبدي لبيك عبدي لبيك عبدي لبيك عبدي

ابن آدم خلقتك بيدي وربيتك بنعمتي وأنت تخالفني وتعصاني فإذا رجعت إلي تُبت

عليك فمن أين تجد إلها مثلي وأنا الغفور الرحيم

عبدي أخرجتك من العدم إلى الوجود وجعلت لك السمع والبصر والعقل

عبدي أسترك ولا تخشاني، أذكرك وأنت تنساني، أستحي منك وأنت لا تستحي مني. من أعظم مني

جودا ومن ذا الذي يقرع بابي فلم أفتح له ومن ذا الذي يسألني ولم أعطيه.

أبخيل أنا فيبخل عليّ عبدي

هل رأيت أخي / أختي مدى شوق ربك لك فهل أنت تشتاق إليه مثلما يشتاق إليك
منقول .. من الإيميل

3 Comments:

  1. spong pob said...
    الصراحة موضوع جميل جدا
    ولم أكن أعرف هذه المعلومات
    spong pob said...
    فعلا أيشتاق الله لنا ..

    موضوع جدا رآآئع ..
    spong pob said...
    موضوع رائع

Post a Comment



الاثنين، 22 مارس 2010

أيشتاق الله لنا ؟!






ربما شد انتباهكم العنوان : أيشتاق الله لنـــا !!!


نعم إن الله يشتاق لك أخي وأختي

يشتاق لسماع صوتك بلجوئك إليه , بدعائه , بشكره

ألا نخجل من أنفسنا يوماً أمام ربنا ,, أن لا نُسمعه صوتنا ولا نلجأ إليه إلا إذا ضاقت بنا الدنيا

يقول الله عز وجل :
( ما غضبت على أحد كغضبي على عبد أتى معصية فتعاظمت عليه في جنب عفوي )

أوحى الله لداود " يا داود لو يعلم المدبرون عن شوقي لعودتهم ورغبتي في توبتهم لذابــوا شوقا إلي يا داود هذه رغبتي في المدبرين عنى فكيف محبتي في المقبلين علي

يقول الله عز وجل في الحديث القدسي

إني لأجدني أستحي من عبدي يرفع إلى يديه يقول يا رب يا رب فأردهما فتقول

الملائكة إلى هنا إنه ليس أهلا لتغفر له فأقول ولكني أهل التقوى وأهل المغفرة أشهدكم أنى قد غفرت لعبدي.


جاء في الحديث: إنه إذا رفع العبد يديه للسماء وهو عاصي فيقول يا رب فتحجب الملائكة صوته فيكررها يا رب فتحجب الملائكة صوته فيكررها يا رب فتحجب الملائكة صوته فيكررها في الرابعة فيقول الله عز وجل إلى متى تحجبون صوت عبدي عني؟؟؟
لبيك عبدي لبيك عبدي لبيك عبدي لبيك عبدي

ابن آدم خلقتك بيدي وربيتك بنعمتي وأنت تخالفني وتعصاني فإذا رجعت إلي تُبت

عليك فمن أين تجد إلها مثلي وأنا الغفور الرحيم

عبدي أخرجتك من العدم إلى الوجود وجعلت لك السمع والبصر والعقل

عبدي أسترك ولا تخشاني، أذكرك وأنت تنساني، أستحي منك وأنت لا تستحي مني. من أعظم مني

جودا ومن ذا الذي يقرع بابي فلم أفتح له ومن ذا الذي يسألني ولم أعطيه.

أبخيل أنا فيبخل عليّ عبدي

هل رأيت أخي / أختي مدى شوق ربك لك فهل أنت تشتاق إليه مثلما يشتاق إليك
منقول .. من الإيميل

هناك 3 تعليقات:

  1. الصراحة موضوع جميل جدا
    ولم أكن أعرف هذه المعلومات

    ردحذف
  2. فعلا أيشتاق الله لنا ..

    موضوع جدا رآآئع ..

    ردحذف